Show simple item record

سوريا بعد سقوط داعش : «ينبغي تغيير كل شيء، لذا يمكن الإبقاء على كل شيء»؟

dc.contributor.authorFAVIER, Agnès
dc.date.accessioned2018-02-27T09:32:26Z
dc.date.available2018-02-27T09:32:26Z
dc.date.issued2018
dc.identifier.isbn9789290846222
dc.identifier.urihttps://hdl.handle.net/1814/51925
dc.description.abstractThe fight against Islamic State (IS) has been the focus of Western countries’ policy towards Syria since late 2014, while the objective of finding a lasting political solution to the conflict has been relegated to the background. This policy focus has manifested as a military counterterrorism campaign, primarily in the north east and with no real link to political and security developments elsewhere in the country. There has been very little effort devoted to addressing any of the root causes of IS’s rise. As the military campaign against IS comes to an end, many questions need to be raised to help design new policies that could translate IS’s military defeat into political gains for stability and peace in Syria.en
dc.description.abstractعام 2014، في حين تم استبعاد هدف إيجاد حل سياسي دائم للنزاع من الواجهة. مع مشارفة الحملة العسكرية ضد داعش على الانتهاء، لا بد من إثارة عدد من الأسئلة للمساعدة في تصميم سياسات جديدة من شأنها ترجمة هزيمة داعش العسكرية إلى مكاسب سياسية تصب في صالح الاستقرار والسلام في سوريا. تمت عرقلة عملية الاستقرار في المناطق المحررة من داعش نتيجة التنافس المستمر والمتعدد الأوجه بين الجهات الفاعلة الدولية والإقليمية والمحلية التي شاركت في الحرب ضد داعش. وعززت الحرب ضد داعش حروب الوكالة بين أبرز القوى الأجنبية المتدخلة في سوريا (الولايات المتحدة من جهة، وروسيا وإيران وتركيا من جهة . أخرى) بدلاً من توحيدها وراء هدف مشترك. من جهة أخرى، من المرجح أن تظل إدارة هذه المناطق المحررة مشكلة جسيمة. حيث تخضع المجتمعات المحلية، وخاصة العرب السنة في محافظتي الرقة ودير الزور، لسلطات (وهي النظام السوري وحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي) لا تتمتع بشرعية حقيقية ولا تترك مجالاً يذكر لاهتمامات واحتياجات السكان المحليين. وأخيراً، قلما بذلت جهود ملموسة لمعالجة الأسباب الجذرية لصعود داعش. لقد أدى القمع العنيف الذي مارسه النظام السوري ضد الحركات الاحتجاجية التي انطلقت عام 2011، وما أعقبه من أربع سنوات من الوحشية والحرمان على يد داعش، إلى تجريف عميق للمجتمعات السنية المحلية وشعور متفاقم بالهزيمة واليأس. من هنا فإن هزيمة داعش العسكرية تعيد إلى المقدمة السؤال الأهم عن مستقبل العرب السنة، خاصة فيما يتعلق بتمثيلهم السياسي المحلي ودورهم في إعادة بناء نظام سياسي قابل للحياة
dc.format.mimetypeapplication/pdfen
dc.language.isoenen
dc.relation.ispartofseriesMiddle East Directions (MED)en
dc.relation.ispartofseries2018/01en
dc.rightsinfo:eu-repo/semantics/openAccessen
dc.titleSyria after Islamic state : 'everything needs to change, so everything can stay the same'?en
dc.titleسوريا بعد سقوط داعش : «ينبغي تغيير كل شيء، لذا يمكن الإبقاء على كل شيء»؟
dc.typeTechnical Reporten
dc.identifier.doi10.2870/609802


Files associated with this item

Icon
Icon

This item appears in the following Collection(s)

Show simple item record